82 (23) ك 584 - الدعائم عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام عن آبائه ان رسول الله (ص) نهى ان يغفل عن ليلة احدى وعشرين وليلة ثلث وعشرين أو ينام أحد تلك الليلة.
83 (24) ك 584 - فقه الرضا عليه السلام وان استطعتم ان تحيى هاتين الليلتين إلى الصبح فافعل فان فيهما فضل كثير والنجاة من النار وليس سهر ليلتين يكبر فيما أنت تؤمل وقد روى ان السهر في شهر رمضان في ثلاثة ليالي ليلة تسعة عشر في تسبيح ودعاء بغير صلاة وفي هاتين الليلتين أكثروا من ذكر الله عز وجل والصلاة على رسوله (ص) الخ.
84 (25) كا 206 - عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابن بكير عن زرارة قال قال أبو عبد الله عليه السلام التقدير في ليلة تسعة عشر والابرام في ليلة احدى وعشرين والامضاء في ليلة ثلث وعشرين.
85 (26) كا 207 - عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن علي بن الحكم عن ربيع المسلمي وزياد بن أبي الحلال ذكراه عن رجل عن أبي عبد الله عليه السلام قال فقيه 144 - قال الصادق عليه السلام في ليلة تسعة عشر من شهر رمضان التقدير وفي ليلة احدى وعشرين القضاء وفي ليلة ثلث وعشرين ابرام ما يكون في السنة إلى مثلها (و - فقيه) لله عز وجل ان يفعل ما يشاء في خلقه.
86 (27) كا 206 - محمد بن يحيى عن محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى عن أبي عبد الله المؤمن عن إسحاق بن عمار قال سمعته يقول وناس يسألونه يقولون الارزاق تقسم ليلة النصف من شعبان قال فقال لا والله ما ذلك الا في ليلة تسعة عشر من شهر رمضان واحدى وعشرين وثلث وعشرين فان في تسعة عشر يلتقى الجمعان وفي ليلة احدى وعشرين يفرق كل امر حكيم وفي ليلة ثلث وعشرين يمضى ما أراد الله عز وجل من ذلك وهي ليلة القدر التي قال الله عز وجل خير من ألف شهر.
قال قلت ما معنى قوله يلتقى الجمعان قال يجمع الله فيها ما أراد من تقديمه