سنة 352 أو في سنة 368 لقوله رحمه الله: " إن الذي دعاني إلى تأليف كتابي هذا إني لما قضيت وطري من زيارة علي بن موسى الرضا صلوات الله عليه رجعت إلى نيسابور وأقمت بها... فلما أصبحت ابتدأت في تأليف هذا الكتاب... ".
وحيث أن الشيخ الصدوق رحمه الله كانت له عدة أسفار لزيارة علي بن موسى الرضا صلوات الله عليه، من المسلم به إنه عاد بعد اثنتين منها إلى نيسابور، إحداهما في سنة 352 - وإن كانت إقامته في نيسابور بعد هذه الزيارة قصيرة إلا أن من الممكن أن يكون في كلمة " أقمت " إشارة إليها - والأخرى في سنة 367 التي أقام على أثرها في نيسابور مطلع سنة 368 (1).
وكما يستفاد من المقدمة نفسها أن الرسائل المتعلقة بالغيبة كتبت قبل هذا الكتاب.
157 - كتاب " اللباس " هكذا ذكره النجاشي والعلامة الطهراني (2)، وقال بعض: " اللباب " والظاهر إنه تصحيف " اللباس ".
158 - كناب " اللعان " (3) ذكره النجاشي.
159 - كتاب " اللقاء والسلام " هكذا ذكره النجاشي، وذكره العلامة الطهراني بعنوان " اللقاء والسلم " (4).
- كتاب " المتعة " راجع " إثبات المتعة " الرقم 4.
- كتاب " المجالس " راجع " الأمالي " ذيل الرقم: 16، و " العرض على (في)