____________________
باختلاف العرف.
ولا ينبغي للعاقل التفكر لملاحظة جهة خاصة في الأحكام الشرعية، مثلا النظر في مسألة النظافة لازم، ولكن النظر في بقائها من الحرج، وعدم اختلال نظم جماعة - هي الأكثر - ألزم، مع أن للشرع أنظارا أخر معنوية مخفية علينا، فاتباع الأدلة أشد وأكثر لزوما وتحفظا، فلا تكن من الجاهلين.
قوله مد ظله: طاهرا.
حسب الاجماعات المنقولة (1)، والشهرات المحكية، والاشتهار المحقق بين المؤلفين من الخاصة والعامة.
وفيهم من يقول: بنجاسته (2)، وربما ينسب (3) إلى ابن حمزة (4)، وهو حسب ما في عبارته - غير تام، مع أن القائل بالنجاسة ربما يكون نظره إلى النجاسة العرضية الآتية من قبل نجاسة البدن عادة، وتخيل أنه يرفع الحدث، كما ترفع الغسالة نجاسة الخبث، فهما في هذا الأمر
ولا ينبغي للعاقل التفكر لملاحظة جهة خاصة في الأحكام الشرعية، مثلا النظر في مسألة النظافة لازم، ولكن النظر في بقائها من الحرج، وعدم اختلال نظم جماعة - هي الأكثر - ألزم، مع أن للشرع أنظارا أخر معنوية مخفية علينا، فاتباع الأدلة أشد وأكثر لزوما وتحفظا، فلا تكن من الجاهلين.
قوله مد ظله: طاهرا.
حسب الاجماعات المنقولة (1)، والشهرات المحكية، والاشتهار المحقق بين المؤلفين من الخاصة والعامة.
وفيهم من يقول: بنجاسته (2)، وربما ينسب (3) إلى ابن حمزة (4)، وهو حسب ما في عبارته - غير تام، مع أن القائل بالنجاسة ربما يكون نظره إلى النجاسة العرضية الآتية من قبل نجاسة البدن عادة، وتخيل أنه يرفع الحدث، كما ترفع الغسالة نجاسة الخبث، فهما في هذا الأمر