____________________
بالتفصيل (1)، فلم يعمل به هو ولا الصدوق، مع ما نسب إلى القدماء من القول: بالطهارة (2).
هذا مع أن في طريقه إليه ابن أبي جيد، وهو علي بن أحمد القمي (3) غير المذكور بمدح ولا ذم.
وفي سائر الأخبار (4) المستدل بها نظر واضح، لا يحتاج إلى التدبر.
هذا مع أن هذه المسألة من المسائل المبتلى بها، فلو كانت نجسة لبانت غايتها، من غير حاجة إلى هذه الدلائل الساقطة.
وقد أوضحنا المؤيدات للقول بالطهارة في الكتاب الكبير (5)، وفي روايات الاستنجاء (6) أيضا بعض الشواهد القوية (7) على المسألة، وقول
هذا مع أن في طريقه إليه ابن أبي جيد، وهو علي بن أحمد القمي (3) غير المذكور بمدح ولا ذم.
وفي سائر الأخبار (4) المستدل بها نظر واضح، لا يحتاج إلى التدبر.
هذا مع أن هذه المسألة من المسائل المبتلى بها، فلو كانت نجسة لبانت غايتها، من غير حاجة إلى هذه الدلائل الساقطة.
وقد أوضحنا المؤيدات للقول بالطهارة في الكتاب الكبير (5)، وفي روايات الاستنجاء (6) أيضا بعض الشواهد القوية (7) على المسألة، وقول