جانب حركة دينية معادية للعائلة المالكة. أما الثاني فكان، التظاهرات الواسعة في مدن المنطقة الشرقية والتي ظهرت على أثرها حركة نشطة جدا هي منظمة الثورة الإسلامية، التي نادت يومها بإسقاط العائلة المالكة وإقامة نظام ديمقراطي، وإقرار الحريات المدنية، وقد فسرت الانتفاضة في المنطقة الشرقية بأنها نتيجة لشعور الأكثرية الشيعية التي تسكن المنطقة، بالاضطهاد الطائفي والحرمان من الحقوق السياسية، وقد قمعت بشدة.
* حادث اقتحام الحرم المكي: لكن الحادث الأول، أي اقتحام المسجد الحرام (74)، كان أشد تأثيرا