رواه جماعة:
فمنهم العلامة الحافظ أبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى التميمي الموصلي المتوفى 307 ه في (مسند أبي يعلى) (ج 12 ص 132 ط دار المأمون للتراث دمشق) قال:
وكان يقول: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن الصدق طمأنينة، وإن الكذب ريبة.
ومنهم العلامة الشيخ عبد الرحمن بن علي بن محمد بن عمر الشيباني الشافعي الأثري في (تمييز الطيب من الخبيث فيما يدور على ألسنة الناس من الحديث) (ص 79 ط دار الكتاب العربي بيروت) قال:
(حديث) دع ما يريبك إلى ما لا يريبك رواه أحمد والدارمي والترمذي والنسائي وآخرون عن الحسن بن علي به مرفوعا وقال الترمذي إنه حسن صحيح وقال الحاكم صحيح الإسناد ولم يخرجاه وكذا صححه ابن حبان.
ومنهم الفاضل المعاصر محمد عطية الأبراشي في (عظمة الاسلام) (ص 321 ط مكتبة الإنجلو المصرية القاهرة) قال:
فذكر مثل ما تقدم عن مسند أبي يعلى.
ومنهم الفاضل وحيد عبد السلام بالي في (وقاية الانسان) (ص 320 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال:
رواه مثل ما تقدم عن مسند أبي يعلى بعينه - ثم قال: رواه الترمذي وقال: حسن صحيح. ورواه أيضا مثل ما تقدم - وزاد بعد الترمذي: والدارمي.
ومنهم العلامة أبو الفضل عبد الله بن محمد بن الصديق الحسني في (الكنز الثمين في 2 أحاديث النبي الأمين) (ص 283 ط عالم الكتب بيروت) قال:
رواه مثل ما تقدم عن المسند - ثم قال (الطيالسي حم ع والدارمي ت حب ك) عن