القاهرة) قال:
وروت أسماء بنت عميس: أن فاطمة رضي الله عنها أوصت أن يغسلها علي وأسماء فغسلاها. ق.
ومنهم الفاضل المعاصر محمد عثمان الخشت القاهري في (الدليل الفقهي للمرأة المسلمة) (ص 51 ط مكتبة القرآن بولاق القاهرة) قال:
وقد أخرج الشافعي، وأبو نعيم، بسند حسن، أن عليا غسل فاطمة، عليهما السلام والرضوان.
ومنهم العلامة السيد محمد بن إسماعيل الكحلاني الصنعاني المولود سنة 1059 ه بكحلا والمتوفى 3 شعبان 1182 ه في كتابه (سبل السلام في شرح بلوغ المرام - لابن حجر) (ج 2 ص 99 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال:
وعن أسماء بنت عميس رضي الله عنها أن فاطمة رضي الله عنها أوصت أن يغسلها علي عليه السلام. رواه الدارقطني.
ومنهم الفاضل المعاصر يوسف المرعشلي في كتابه (فهرس تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير) (ص 90 و 94 ط دار المعرفة بيروت) قال:
إن عليا غسل فاطمة، أسماء بنت عميس.
ومنهم الحافظ أحمد بن علي الخطيب البغدادي في (موضح أوهام الجمع والتفريق) (ج 2 ص 462 ط بيروت) قال:
وأوصت أن لا يلي غسلها إلا علي وأسماء.