عز وجل يغضب لغضبك، ويرضى لرضاك).
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في (موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف) (ج 11 ص 217 ط عالم التراث للطباعة والنشر بيروت) قال:
يا فاطمة إن الله ليغضب لغضبك. كنز 34238 - كر 1: 299 - عدي 2: 762.
ومنهم عبد المنعم محمد عمر في (خديجة أم المؤمنين) (ص 480 ط دار الريان) قال:
وقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله يغضب لغضبك ويرضى لرضاك).
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في (موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف) (ج 3 ص 193 ط عالم التراث للطباعة والنشر بيروت) قال:
إن الله ليغضب لغضب فاطمة. كنز 34237 - جوامع 4996.
ومنهم الفاضلة المعاصرة الدكتورة عائشة عبد الرحمن بنت الشاطئ في (بنات النبي صلى الله عليه وآله) (ص 172 ط دار الكتاب العربي بيروت) قالت:
في صحيح الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: إن الله ليرضى لرضاك ويغضب لغضبك.
ومنهم الشيخ عبد المنعم الهاشمي في (أصهار رسول الله صلى الله عليه وسلم) (ص 42 ط دار الهجرة بيروت) قال:
يقول النبي صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام: يا فاطمة إن الله عز وجل يغضب لغضبك ويرضى لرضاك.
ومنهم سامية منيسي في أمهات المؤمنين والهاشميات) (ص 266 ط دار المريخ بالرياض) قالت: