زيدا، وأكرم عمرا، وأكرم بكرا.
فالعمدة في وجه البناء على الانحلال دون المجموعية هو انصراف العرف إليه من الاطلاق تبعا للمرتكزات الاستعمالية، حيث تبتنى المجموعية على الارتباطية التي تحتاج عندهم إلى مؤنة بيان.
وقد سبق في آخر الفصل الخامس من المقصد الثاني عند الكلام في حكم النهى لو خولف ما ينفع في المقام. فراجع.