____________________
والشك وهي العدالة، والموضوع واحد في القضيتين وهو زيد من دون اشتراطه بالحياة، لوضوح انه مع العلم بعدم الحياة لابد من احراز العدالة.
وأخرى يكون الأثر مرتبا على الحياة والعدالة، كما في مقام الاقتداء فإنه لابد وأن يكون الائتمام بالحي العادل، وعليه فلابد من احرازهما معا وبالاستصحاب في كليهما.
وثالثة: يكون الأثر مرتبا على الحياة، كما في وجوب الانفاق فيجري استصحاب الحياة وموضوعه نفس ماهية زيد، ولذا قال (قدس سره): ((نعم ربما يكون)) احراز حياة زيد أيضا ((مما لابد منه في ترتيب بعض الآثار)) كما في مقام الاقتداء به فإنه لابد من احراز حياته كما يلزم احراز عدالته، وربما لا يكون الأثر مرتبا على الحياة ((ففي)) مقام ((استصحاب عدالة زيد)) لأجل تقليده ((لا يحتاج إلى احراز حياته لجواز تقليده)) من دون احراز الحياة ((وان كان محتاجا اليه)) أي إلى احراز حياته في بعض الآثار كما ((في جواز الاقتداء به أو)) في ((وجوب اكرامه أو)) في مقام وجوب ((الانفاق عليه)) فإنه لابد من احراز الحياة في مثل هذه الآثار.
وأخرى يكون الأثر مرتبا على الحياة والعدالة، كما في مقام الاقتداء فإنه لابد وأن يكون الائتمام بالحي العادل، وعليه فلابد من احرازهما معا وبالاستصحاب في كليهما.
وثالثة: يكون الأثر مرتبا على الحياة، كما في وجوب الانفاق فيجري استصحاب الحياة وموضوعه نفس ماهية زيد، ولذا قال (قدس سره): ((نعم ربما يكون)) احراز حياة زيد أيضا ((مما لابد منه في ترتيب بعض الآثار)) كما في مقام الاقتداء به فإنه لابد من احراز حياته كما يلزم احراز عدالته، وربما لا يكون الأثر مرتبا على الحياة ((ففي)) مقام ((استصحاب عدالة زيد)) لأجل تقليده ((لا يحتاج إلى احراز حياته لجواز تقليده)) من دون احراز الحياة ((وان كان محتاجا اليه)) أي إلى احراز حياته في بعض الآثار كما ((في جواز الاقتداء به أو)) في ((وجوب اكرامه أو)) في مقام وجوب ((الانفاق عليه)) فإنه لابد من احراز الحياة في مثل هذه الآثار.