____________________
والموجز الحاوي (1) والهلالية والفوائد الملية (2)» مضافا إلى الكتب التي ذكر فيها الترتيب المذكور جميعه. ولم يجعله أبو علي ولا التقي ولا أبو المكارم ولا أبو المجد الحلبي ولا الكاشاني مرتبة من المراتب. وتأمل فيه جماعة كالمصنف في «التذكرة (3) والمنتهى (4)» فإن ظاهره التوقف فيهما حيث اقتصر على نسبته إلى الشيخين في الأول وإلى الشيخ في الثاني. وفي «المصباح» للسيد على ما نقل (5) و «السرائر (6)» أنه قد روي (7) «أنهم إذا تساووا فأصبحهم وجها».
وقال في «المعتبر (8)»: لا أرى لهذا أثرا في الأولوية ولا وجها في الشرف.
وفي «القطيفية» كلام المعتبر حق إن فسر بحسن الصورة، وإن فسر بالأحسن ذكرا بين الناس فلا بأس به، ونحوه «الروضة (9) ومجمع البرهان (10)» لما روي (11) عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في عهد الأشتر من «أنه يستدل على الصالحين بما يجري الله تعالى لهم على ألسنة عباده». وفي «مجمع البرهان (12)» أن هذا لا ينافي الخمول. وفي «النهاية (13)» الأحسن وجها. وفي «الموجز الحاوي (14)
وقال في «المعتبر (8)»: لا أرى لهذا أثرا في الأولوية ولا وجها في الشرف.
وفي «القطيفية» كلام المعتبر حق إن فسر بحسن الصورة، وإن فسر بالأحسن ذكرا بين الناس فلا بأس به، ونحوه «الروضة (9) ومجمع البرهان (10)» لما روي (11) عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في عهد الأشتر من «أنه يستدل على الصالحين بما يجري الله تعالى لهم على ألسنة عباده». وفي «مجمع البرهان (12)» أن هذا لا ينافي الخمول. وفي «النهاية (13)» الأحسن وجها. وفي «الموجز الحاوي (14)