____________________
«السرائر (1) والمنتهى (2)» أنه لا خلاف فيه. بل في «الهداية (3) والمقنع (4) واللمعة (5) والروضة (6)» أنه يؤذن ويقيم لنفسه.
وأما الثاني: وهو أنه لا يجب عليه الجهر بالقراءة في الجهرية بل يقرأ سرا.
ففي «المدارك (7)» القطع به. وفي «المنتهى (8)» لا نعرف فيه خلافا. وبه صرح في «النهاية (9) والمبسوط (10) والسرائر (11)» وغيرها (12). وفي «المبسوط» أجزاه مثل حديث النفس. وبذلك صرح في «البيان (13) والدروس (14) والموجز الحاوي (15) والجعفرية (16) وشرحيها (17) والهلالية والمفاتيح (18)» وغيرها (19). وفي «السرائر (20)» لا بد
وأما الثاني: وهو أنه لا يجب عليه الجهر بالقراءة في الجهرية بل يقرأ سرا.
ففي «المدارك (7)» القطع به. وفي «المنتهى (8)» لا نعرف فيه خلافا. وبه صرح في «النهاية (9) والمبسوط (10) والسرائر (11)» وغيرها (12). وفي «المبسوط» أجزاه مثل حديث النفس. وبذلك صرح في «البيان (13) والدروس (14) والموجز الحاوي (15) والجعفرية (16) وشرحيها (17) والهلالية والمفاتيح (18)» وغيرها (19). وفي «السرائر (20)» لا بد