يرد فيه بالحاد بظلم " قال: نزلت فيهم حيث دخلوا الكعبة فتعاهدوا وتعاقدوا على كفرهم وجحودهم بما نزل في أمير المؤمنين عليه السلام، فالحدوا في البيت بظلمهم الرسول ووليه فبعدا للقوم الظالمين.
55 - في الكافي ابن أبي عمير عن معاوية قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: " ومن يرد فيه بالحاد بظلم " كل ظلم إلحاد، وضرب الخادم في غير ذنب من ذلك الالحاد.
56 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل عن محمد بن الفضيل عن أبي الصباح الكناني قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: " و من يرد فيه بالحاد بظلم " قال: كل ظلم الحاد وضرب الخادم في غير ذنب.
57 - في روضة الكافي ابن محبوب عن أبي ولاد وغيره من أصحابنا عن أبي - عبد الله عليه السلام في قول الله عز ذكره: " ومن يرد فيه بالحاد بظلم " فقال: من عبد فيه غير الله عز وجل، أو تولى فيه غير أولياء الله فهو ملحد بظلم، وعلى الله تبارك وتعالى ان يذيقه من عذاب اليم.
58 - في أصول الكافي علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن ابان عن حكيم قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن أدنى الالحاد؟ فقال: ان الكبر أدناه.
59 - في تهذيب الأحكام روى موسى بن القاسم عن صفوان بن يحيى عن معاوية بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام وذكر حديثا طويلا ثم قال: وعنه عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي قال سئلت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: " ومن يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب اليم " قال: كل الظلم فيه الحاد حتى لو ضربت خادمك ظلما خشيت أن يكون الحادا.
60 - في الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن إسماعيل عن محمد بن الفضيل عن أبي الصباح الكناني قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قوله عز وجل: " ومن يرد فيه بالحاد بظلم نذقه من عذاب اليم " فقال: كل ظلم يظلم الرجل