159 - في تفسير علي بن إبراهيم وقوله عز وجل: تلفح وجوههم النار قال:
تلهب عليهم فتحرقهم وهم فيها كالحون أي مفتوحي الفم متربدي الوجوه.
160 - في كتاب التوحيد باسناده إلى علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي - عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل: ربنا غلبت علينا شقوتنا قال: بأعمالهم شقوا.
161 - في كتاب الاحتجاج للطبرسي رحمه الله عن أمير المؤمنين عليه السلام حديث طويل يذكر فيه أحوال المحشر يقول فيه وقد ذكر النبي صلى الله عليه وآله: ويشهد على منافقي قومه وأمته وكفارهم بالحادهم وعنادهم ونقضهم عهوده، تغييرهم سنته واعتدائهم على أهل بيته، وانقلابهم على أعقابهم وارتدادهم على أدبارهم، واحتذائهم في ذلك سنة من تقدمهم من الأمم الظالمة الخائنة لأنبيائها، فيقولون بأجمعهم: " ربنا غلبت علينا شقوتنا ".
162 - في تفسير علي بن إبراهيم - قالوا أخرجنا منها فان عدنا فانا ظالمون قال اخسئوا فيها ولا تكلمون فبلغني والله أعلم انهم تداكوا بعضهم على بعض سبعين عاما حتى انتهوا إلى قعر جهنم.
163 - في ارشاد المفيد رحمه الله باسناده إلى أم سلمة قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: إن عليا وشيعته هم الفائزون.
164 - في كتاب ثواب الأعمال باسناده عن سعد بن طريف عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين إلى أن قال: ومن قرأ مأة آية كتب من الفائزين.
165 - في تفسير علي بن إبراهيم وقوله: قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسئل العادين قال: سئل الملائكة الذين يعدون علينا الأيام ويكتبون ساعاتنا وأعمالنا التي اكتسبنا فيها.
166 - في كتاب علل الشرايع باسناده إلى جعفر بن محمد بن عمارة عن أبيه قال: سألت الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام فقلت له: لم خلق الله الخلق؟ فقال: