145 - في تفسير علي بن إبراهيم قوله: والله خلقكم ثم يتوفاكم إلى قوله لكيلا يعلم من بعد علم شيئا قال: إذا كبر لا يعلم ما علمه قبل ذلك.
146 - في مجمع البيان وروى عن علي عليه السلام ان أرذل العمر خمس وسبعون سنة، وروى عن النبي صلى الله عليه وآله مثل ذلك.
147 - في تفسير علي بن إبراهيم قوله: والله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا برادي رزقهم على ما ملكت ايمانهم فهم فيه سواء قال: لا يجوز للرجل ان يخص نفسه بشئ من المأكول دون عياله.
148 - في جوامع الجامع ويحكى عن أبي ذر رضي الله عنه انه سمع النبي صلى الله عليه وآله يقول: انما هم اخوانكم فاكسوهم مما تكسون واطعموهم مما تطعمون فما رؤى عبده بعد ذلك الا وردائه ردائه وإزاره ازاره من غير تفاوت.
149 - في تفسير علي بن إبراهيم قوله: والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا يعنى حوا خلقت من آدم وحفدة قال: الأختان.
150 - في تفسير العياشي عن عبد الرحمن الأشل قال: قال أبو عبد الله عليه السلام:
في قول الله: " وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة " قال: الحفدة بنو البنت، ونحن حفدة رسول الله صلى الله عليه وآله.
151 - عن جميل بن دراج عن أبي عبد الله عليه السلام عن قوله: " وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة " قال: هم الحفدة وهم العون منهم يعنى البنين.
152 - في مجمع البيان وفى رواية الوالبي هم أختان الرجل على بناته وهو المروى عن أبي عبد الله عليه السلام.
153 - في الكافي محمد بن أحمد عن ابن فضال عن مفضل بن صالح عن ليث المرادي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن العبد هل يجوز طلاقه؟ فقال: إن كان أمتك فلا، ان الله عز وجل يقول: عبدا مملوكا لا يقدر على شئ وإن كانت أمة قوم آخرين أو حرة جاز طلاقه.
154 - في من لا يحضره الفقيه وروى ابن أذينة عن زرارة عن أبي جعفر و