(لحوم - العلل) الامساخ ولحم (1) ما مثل به في صورها (2).
499 (23) كافي 246 ج 6 - محمد بن يحيى عن تهذيب 39 ج 9 - أحمد ابن محمد عن محمد بن الحسن الأشعري عن أبي الحسن الرضا عليه السلام قال الفيل مسخ كان ملكا زناء والذئب (مسخ - كا) كان أعرابيا ديوثا والأرنب مسخ كانت امرأة تخون زوجها ولا تغتسل من حيضها والوطواط (3) مسخ كان يسرق تمور الناس والقردة والخنازير قوم من بني إسرائيل اعتدوا في السبت والجريث والضب فرقة من بني إسرائيل (لم يؤمنوا - كا) حيث نزلت المائدة على عيسى بن مريم عليه السلام (لم يؤمنوا - يب) فتاهوا (4) فوقعت فرقة في البحر وفرقة في البر والفأرة هي (5) الفويسقة والعقرب كان نماما والدب (والوزغ - يب) والزنبور كان (6) لحاما يسرق من الميزان علل الشرائع 485 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال حدثنا علي بن إبراهيم عن أبيه عن إسماعيل بن مهران عن محمد بن الحسن بن علان قال سألت أبا الحسن عليه السلام عن المسوخ فقال اثنى عشر صنفا ولها علل فأما الفيل فإنه مسخ لأنه كان ملكا زناء لوطيا ومسخ الدب لأنه كان رجلا ديوثا ومسخت الأرنب لأنها كانت امرأة تخون زوجها ولا تغتسل من حيض ولا جنابة ومسخ الوطواط لأنه كان يسرق تمور الناس ومسخ سهيل لأنه كان عشارا باليمن ومسخت الزهرة لأنها كانت امرأة فتن بها هاروت و ماروت وأما القردة والخنازير فإنهم قوم من بني إسرائيل اعتدوا في السبت و أما الجري والضب ففرقة من بني إسرائيل حين نزلت المائدة على عيسى عليه السلام لم يؤمنوا به فتاهوا فوقعت فرقة في البحر وفرقة في البر وأما العقرب فإنه كان رجلا نماما وأما الزنبور فكان لحاما يسرق في الميزان.
500 (24) تفسير العياشي 290 ج 1 - عن وهب بن وهب عن جعفر بن محمد عن أبيه إلى أن عليا عليه السلام سئل عن أكل لحم الفيل والدب والقرد فقال