يريد به ما عند الله عز وجل فيعتقه الله عز وجل به من النار وفي رواية ابن بشار (يسار - خ ل) (8) مثله.
وفي رواية الدعائم (33) من باب (30) دعائم الاسلام قوله عليه السلام سبع من سوابق الايمان (إلى أن قال عليه السلام) والصيام في الهواجر وفي رواية إبراهيم بن محمد مثله.
وفي رواية الحسين بن خالد (12) من باب (1) فضل غسل الجمعة من أبواب الأغسال المسنونة قوله عليه السلام ان الله تعالى أتم صلاة الفريضة بصلاة النافلة وأتم صيام الفريضة بصيام النافلة وفي رواية زرارة (17) من باب (30) أوقات النوافل من أبواب المواقيت في كتاب الصلاة قوله عليه السلام أتريد ان تقايس لو كان عليك من شهر رمضان أكنت تتطوع إذا دخل عليك وقت الفريضة فابدء بالفريضة.
وفي رواية الدعائم (6) من باب (47) جواز التطوع لمن عليه الفريضة من أبواب مواقيت الصلاة قوله عليه السلام أرأيت لو كان عليك يوم من شهر رمضان أكان لك ان تتطوع حتى تقضيه قال لا قال عليه السلام وكذلك الصلاة (ولاحظ سائر أحاديث الباب فان لها مناسبة بالمقام).
وفي مرسلة الراوندي من باب (1) فضل النوافل اليومية من أبوابها في كتاب الصلاة قوله عليه السلام لامه مريم هل تريدين ان ترجعي إلى الدنيا قالت نعم لا صلى لله في ليلة شديدة البرد وأصوم يوما شديد الحر.
وفي رواية إسماعيل بن يسار (59) قوله عليه السلام أو يصوم يوما تطوعا فيوجب الله له به الجنة وفي رواية عنبسة بن بجاد (1) من باب (11) حرمة النهى عن الصلاة قوله عليه السلام ان الله عز وجل لا يعذب على كثرة الصلاة والصيام ولكن يزيده خيرا وفي رواية زرارة (3) من باب (9) ان الرجل إذا فرط في زكاته ثم أداها عند موته فهي مجزيه عنه من أبواب من تجب عليه الزكاة قوله فان أوصى بوصية من ثلثه ولم يكن زكى أيجزى عنه من زكاته قال عليه السلام نعم يحسب له زكاة ولا تكون له نافلة وعليه فريضة.