وهو " الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد الحمد لله على ما هدانا وله الشكر على ما أولانا " ويزيد في الأضحى " ورزقنا من بهيمة الأنعام ".
وليس بمسنون عقيب النافلة.
وإذا فات لا يقضي، وتكبيرات العيد بعد القراءة، فإن اتقى فقبلها (1)، ولا بأس بخروج العجائز في العيدين للصلاة.
ويكره السفر بعد الفجر حتى يشهد العيد (2) " ولا يصلي صلاة عيد النحر إلا بمنى " (3).
وروي: إنما رخص رسول الله صلى الله عليه وآله للنساء العواتق في الخروج في العيدين المتعرض للرزق (4).
وعن أحدهما فيما يتكلم به فيما بين التكبيرتين في العيدين: ما شئت من الكلام الحسن (5).
وعن جعفر بن محمد عليهما السلام لا بأس أن تصلي وحدك ولا صلاة إلا مع إمام (6).