____________________
قوله مد ظله: ببذله.
وهكذا عنونه الشيخ (1)، ولكنه غير صحيح، لأنه من الواضح غير المحتاج إلى البيان. بل لا معنى لسقوط خياره بعد الثبوت التعييني ببذل البائع أو تبديله كما لا يخفى، لأن بذله وبذل الأجنبي على حد سواء.
نعم، كان ينبغي التعرض لعدم سقوطه بقبول ما يبذله أو قبول البدل، لأنه أعم.
نعم، إذا كان القبول فعلا أنشأ به السقوط فهو، أو كان نظره الاعراض عن خياره وحقه فهو، وإلا فلا دليل عليه.
قوله مد ظله: توجه أخذ الأرش.
قد عرفت منا: أن المتفاهم من مورد معتبر جميل كون الضيعة معيبة (2)، وأن المفروض في الجواب ليس عدم الرؤية بما هو هو، بل هو عدم الرؤية اللازم للكشف المخالف، بأن يصير متوجها إلى فساد فيها وفي المتاع الذي ارتفعت جهالته بالمشاهدة الاجمالية.
وهكذا عنونه الشيخ (1)، ولكنه غير صحيح، لأنه من الواضح غير المحتاج إلى البيان. بل لا معنى لسقوط خياره بعد الثبوت التعييني ببذل البائع أو تبديله كما لا يخفى، لأن بذله وبذل الأجنبي على حد سواء.
نعم، كان ينبغي التعرض لعدم سقوطه بقبول ما يبذله أو قبول البدل، لأنه أعم.
نعم، إذا كان القبول فعلا أنشأ به السقوط فهو، أو كان نظره الاعراض عن خياره وحقه فهو، وإلا فلا دليل عليه.
قوله مد ظله: توجه أخذ الأرش.
قد عرفت منا: أن المتفاهم من مورد معتبر جميل كون الضيعة معيبة (2)، وأن المفروض في الجواب ليس عدم الرؤية بما هو هو، بل هو عدم الرؤية اللازم للكشف المخالف، بأن يصير متوجها إلى فساد فيها وفي المتاع الذي ارتفعت جهالته بالمشاهدة الاجمالية.