____________________
قوله مد ظله: بما لا يتسامح فيه.
كما في كلام جل من المتأخرين (1)، آخذين ذلك عن الشهيد الثاني في تفسير ما لا يتغابن به الناس (2) وقد اشتملت كلمات الأسبقين على ذلك (3)، ولعله متخذ عما في رواية دعائم الاسلام (4) فيكون المناط على ما لا يتغابن به الناس، وفيها التصريح بأن الخيار ثابت إذا كان الأمر فاحشا والغبن بينا، وعلى كل تقدير يكون المقصود معلوما، وهو إلحاق الغبن المتقارب من الغبن المتعارف به، وما هو موضوع الخيار هو الغبن الفاحش.
وغير خفي: أن قضية لا ضرر... ثبوت الخيار مطلقا، والانصراف المدعى أحيانا غير ثابت، فتكون القاعدة مخصصة بالاجماع والسيرة.
كما في كلام جل من المتأخرين (1)، آخذين ذلك عن الشهيد الثاني في تفسير ما لا يتغابن به الناس (2) وقد اشتملت كلمات الأسبقين على ذلك (3)، ولعله متخذ عما في رواية دعائم الاسلام (4) فيكون المناط على ما لا يتغابن به الناس، وفيها التصريح بأن الخيار ثابت إذا كان الأمر فاحشا والغبن بينا، وعلى كل تقدير يكون المقصود معلوما، وهو إلحاق الغبن المتقارب من الغبن المتعارف به، وما هو موضوع الخيار هو الغبن الفاحش.
وغير خفي: أن قضية لا ضرر... ثبوت الخيار مطلقا، والانصراف المدعى أحيانا غير ثابت، فتكون القاعدة مخصصة بالاجماع والسيرة.