____________________
وفيه أيضا: لو أن رجلا أراد أن يستنجي من الغائط (1)... الحديث.
وفي رواية عبد الملك بن عمرو في الباب الثالث عشر من أبواب نواقض الوضوء: في الرجل يبول ثم يستنجي، ثم يجد بعد ذلك بللا (2)...
الحديث.
وفي حديث عن سماعة مثله (3).
مع أن مقتضى التحقيق: أن حقيقة مادة النجو هو القطع من أصول الشجرة، فالمستنجي كأنه يقطع في الجانبين أصول الخبثين، فراجع وتدبر.
وأما مسألة طهارته على الاطلاق، أو نجاسته على الاطلاق، أو عفو بعض أحكامه، أو التفصيل بين البول والغائط، بنجاسة الأول دون الثاني، أو العفو عن الثاني دون الأول، فهي وجوه بل أقوال، يلحق بالاتفاق القول:
بالطهارة الموضوعية أو الحكمية، المعبر عنها بالعفو فيما يقتضيه
وفي رواية عبد الملك بن عمرو في الباب الثالث عشر من أبواب نواقض الوضوء: في الرجل يبول ثم يستنجي، ثم يجد بعد ذلك بللا (2)...
الحديث.
وفي حديث عن سماعة مثله (3).
مع أن مقتضى التحقيق: أن حقيقة مادة النجو هو القطع من أصول الشجرة، فالمستنجي كأنه يقطع في الجانبين أصول الخبثين، فراجع وتدبر.
وأما مسألة طهارته على الاطلاق، أو نجاسته على الاطلاق، أو عفو بعض أحكامه، أو التفصيل بين البول والغائط، بنجاسة الأول دون الثاني، أو العفو عن الثاني دون الأول، فهي وجوه بل أقوال، يلحق بالاتفاق القول:
بالطهارة الموضوعية أو الحكمية، المعبر عنها بالعفو فيما يقتضيه