السبب الثالث: التمسك بالقسم المحرم من التقية، لعدم معرفة أقسامها الأخر من الوجوب، والإباحة، والاستحباب، والكراهة، كما بيناه في أقسامها.
السبب الرابع: نصرة الآراء الموروثة والتعصب لها، وعدم تحقيق الأمور على وجوهها، مع تعميم هذا الاتجاه السلبي بين البسطاء من الناس، لكي يتمرنوا تدريجيا على قبوله واعتقاد صحته، ورفض ما خالفه مهما كانت أدلته.
السبب الخامس: الخوف الحقيقي من التقريب بين المذاهب