ومنهم الفاضل خالد محمد خالد في (أبناء الرسول صلى الله عليه وآله في كربلا) (ص 59 ط دار ثابت بالقاهرة) قال:
الحسن، والحسين ريحانتاي من الدنيا.
ومنهم الشيخ حافظ بن أحمد حكمي في (معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول - في التوحيد - (ج 2 ص 484 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال:
وفي الصحيح عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الحسن والحسين ريحانتاي من الدنيا، وللترمذي - وقال حسن - عن بريدة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطبنا إذا جاء الحسن والحسين عليهما قميصان أحمران يمشيان ويعثران، فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم من المنبر فحملهما ووضعهما بين يديه ثم قال صدق الله (إنما أموالكم وأولادكم فتنة) نظرت إلى هذين الصبيين يمشيان ويعثران فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما.
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في (موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف) ج 3 ص 61 ط عالم التراث للطباعة والنشر بيروت) قال:
إن الحسن والحسين ريحانتاي - وأيضا: هما ريحانتاي.
وقال في ج 4 ص 37: أوصيك بريحانتاي في الدنيا.. أو من الدنيا.
وفي ج 5 ص 153: ريحانتاي من الدنيا الحسن والحسين.
وفي ج 10 ص 489: الولد ريحانة وريحانتا الحسن والحسين. وأيضا في ص 303 - روى مثل ذلك. وفي ج 10 ص 230: هذان ريحانتاي من الدنيا.
وقال أيضا في (فهارس أحاديث وآثار مسند الإمام أحمد بن حنبل) ج 2 ص 1132 - هما ريحانتاي من الدنيا.
ومنهم العلامة السيد عبد الله ميرغني نزيل الطائف المكي الحنفي المشتهر بالمحجوب