عباءة قطوانية.
ومنهم الشريف أبو الحسن علي الحسني الندوي في (المرتضى - سيرة سيدنا أبي الحسن علي بن أبي طالب) (ص 40 ط دار القلم دمشق) قال:
وعن عطاء بن السائب عن أبيه عن علي قال: جهز رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة في خميل، وقرية، ووسادة أدم حشوها ليف الأذخر.
ومنهم عبد المنعم محمد عمر في (خديجة أم المؤمنين) (ص 469 ط دار الريان للتراث) قال:
فباع علي بعيرا له بثمانين وأربع مائة درهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
(اجعلوا ثلثين في الطيب وثلثا في الثياب). وقد وليت (أم أيمن) أمر إعداد جهاز العروس، فكان فيما جهزتها به: سرير وخميلة من قطيفة، ووسادة من أدم، وتور من أدم، ومنشفة، ومنخل، وجرتين، ورحا.
ومنهم سامية منيسي في (أمهات المؤمنين والقرشيات) (ص 245 ط دار المريخ بالرياض) قال:
وكان متاعهما فراشا من فرأ الكبش، ووسادة حشوها ليف، وتورا من (أدم) وقرية. وقيل: إهاب شاة، ووسادة فيها ليف، ورحائين وسقاء، وجرتين.
ومنهم الفاضل المعاصر أحمد عبد الجواد المدني في (المعاملات في الاسلام) (ص 151 ط مؤسسة الإيمان ودار الرشيد بيروت ودمشق) قال:
وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: (خطب علي بن أبي طالب فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطها شيئا، قال: ما عندي شئ، قال: فأين درعك الحطمية؟). أخرجه أبو داود والنسائي.
وعن أنس رضي الله عنه قال: (قال علي: فبعتها بأربعمائة وثمانين درهما، فأتيته