ومنهم الحافظ محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي في (الخلفاء الراشدون في تاريخ الاسلام) (ص 23 ط دار الكتب العلمية بيروت) قال:
وفي فاطمة وزوجها وبنيها نزلت: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) فجللهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بكساء وقال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي).
ومنهم الفاضل المعاصر محمد خير المقداد في (مختصر المحاسن المجتمعة في فضائل الخلفاء الأربعة - للعلامة الصفوري) (ص 184 ط دار ابن كثير دمشق وبيروت) قال:
قال أنس رضي الله عنه: كان النبي صلى الله عليه وسلم يمر على باب فاطمة رضي الله عنها إذا خرج لصلاة الفجر، ويقول: الصلاة يا أهل البيت (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت، ويطهركم تطهيرا) [الأحزاب: 33].
ومنهم الفاضل المعاصر الأستاذ عباس محمود العقاد في (المجموعة الكاملة - العبقريات الاسلامية) (ج 2 ص 316 ط دار الكتاب اللبناني بيروت) قال:
كان صلى الله عليه وآله يأتي فاطمة وعلي والحسن والحسين كل يوم عند صلاة الصبح حتى يأخذ بعضادتي الباب ويقول - فذكر مثل ما تقدم.
ومنهم الفاضل المعاصر عبد المنعم محمد عمر في (خديجة أم المؤمنين - نظرات في إشراق فجر الاسلام) (ص 472 ط 2 دار الريان للتراث) قال:
روى أنس بن مالك: (أن رسول الله كان يمر ببيت فاطمة، ستة أشهر، إذا خرج لصلاة الفجر، يقول: الصلاة يا أهل بيت (محمد)، (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا).
ومنهم الفاضل المعاصر أبو هاجر محمد السعيد بن بسيوني زغلول في (موسوعة أطراف الحديث النبوي الشريف) (ج 6 ص 360 ط عالم التراث للطباعة والنشر بيروت) قال: