الاهداء سيدي أبا حسن...
أنت الذي ملكت مقاليد العلوم، طارفها وتليدها، فأضحت علومك ومعارفك على أكف المجد مرفوعة.
وصارت المعضلات أمام جواهر معادنك راكعة، فلجأ الصحابة إلى عجائب أحكامك، والكل يشير:
ناد عليا مظهر العجائب سيدي أمير المؤمنين...
أضع مجهودي المتواضع هذا أمام دوحة فضلك وإحسانك، راجيا منك القبول.
فارس