فبلغ عليا (عليه السلام) ذلك فقال: وإن كانوا جهلوا السنة لها المهر بما استحل من فرجها ويفرق بينهما، فإذا انقضت عدتها فهو خاطب من الخطاب.
فخطب عمر الناس، فقال: ردوا الجهالات إلى السنة، ورجع عمر إلى قول علي (عليه السلام) ((1)).
قال المؤلف: الحكم بأنه خاطب من الخطاب مخالف لما ثبت من مذهب أهل البيت (عليهم السلام)، وصحة السند غير معلومة ((2)).
خمسة نفر أخذوا في زنا:
26 - في مفتتح كتاب عجائب أحكام أمير المؤمنين (عليه السلام) ((3)): علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد بن الوليد ((4))، عن محمد بن الفرات ((5))، عن الأصبغ بن نباتة ((6))