وثوب خلخال وخلخل وهلهال وهلهل: رقيق.
وخلخال: د، بأذربيجان، قرب السلطانية بينها وبين تبريز. ومنها الإمام موفق الدين يوسف، إمام الخانقاه السميساطية، شارح القدوري، توفي سنة 709، ترجمه العيني في طبقات الحنفية، وشيخ مشايخنا (1).
وخلخل العظم: أخذ ما عليه من اللحم.
وخليلان، بضم النون: اسم مغن جاء ذكره في كتاب الأغاني.
* ومما يستدرك عليه:
المخلول: الفصيل الذي خل أنفه لئلا يرتضع، عن شمر.
والمخلول السمين.
وخل البعير من الربيع: أخطأه، فهزله، عن ابن عباد.
والخلة: الطريقة بين الطريقتين.
والخلة: العظيمة من الإبل. والهضبة أيضا، عن ابن عباد. وقيل: الأنثى من الإبل، كما في المحكم.
والخلة، بالكسر الخليلة.
وأرض مخلة: كثيرة الخلة ليس فيها حمض، عن يعقوب.
والخليل: السيف، وأيضا: الرمح، والناصح. كل ذلك عن ابن الأعرابي.
والخليل بن أحمد الفرهودي، أحد أئمة اللغة.
والخلل: محركة: الليل، عن ابن عباد.
والخلال: بالكسر: العود الذي يخل به الثوب.
وأخل الرجل: افتقر، مثل خل. وأخل به، مبنيا للمفعول، أي أحوج.
وأخل الرجل بمركزه: تركه.
وخلل في دعائه: خص، قال أفنون التغلبي:
أبلغ حبيبا وخلل في سراتهم * أن الفؤاد انطوى منهم على حزن (2) وقال غيره:
كأنك لم تسمع ولم تك شاهدا * غداة دعا الداعي فعم وخللا (3) وقال أبو عمرو: التخليل: أن تتبع القثاء والبطيخ، فتنظر كل شيء لم ينبت وضعت آخر في موضعه، يقال: خللوا قثاءكم.
وقال الدينوري: يقال: تخلل هذه النخلة وتكربها: أي القط ما في أصول الكرب من تمرها (4).
ويقال: كان عند فلان نبيذ فتخلله: إذا جعله خلا.
وخلخلتها: ألبستها الخلخال.
وعرق الخلال، في قول الحارث بن زهير، تقدم ذكره في ع ر ق.
ويقال للخمر: أم الخل، قال:
رميت بأم الخل حبة قلبه * فلم ينتعش منها ثلاث ليال (5) والخلة: بالضم الخمرة الحامضة، أي الخمير، حكاه ابن الأعرابي.
والأخلة: الخشبات الصغار اللواتي يخل بها ما بين شقاق البيت.
وأحمد بن الحسن بن أحمد بن محمد بن يوسف بن إبراهيم بن أبي الخل، فقيه، روى عن عمه صالح بن أحمد، وإسماعيل بن الحضرمي، توفي سنة 690.
وأم الخلول: بالضم حيوان بحري.
وخل الشيء: جمع أطرافه بخلال. وقول الشاعر:
سمعن بموته فظهرن نوحا * قياما ما يخل لهن عود (6)