____________________
والمسالك (1) والكفاية (2) والذخيرة (3) ومجمع البرهان (4)» أنه المشهور. وفي «المدارك (5) والمفاتيح (6)» أنه مذهب الأكثر. وفي «الرياض» لا خلاف فيه إلا من الحلي (7) وفي «الذخيرة» لعله أقرب (8). وفي «السرائر» لا بد من تقديم الإمام عليه بقليل (9) ولذلك نسبه جماعة (10) إلى صريحه وآخرون (11) إلى ظاهره، وقد يظهر ذلك من «جمل العلم والعمل (12)». وفي «المفاتيح» أنه أقوى (13). وفي «الهلالية والرياض (14)» أنه أحوط، ونص جماعة (15) على أنه أفضل.
ولعل ابن إدريس استند إلى فعله وفعلهم صلوات الله عليه وآله وما في خبر محمد من قوله (عليه السلام) «فإن كانوا أكثر قاموا خلفه (16)» وما في كثير من عبارات
ولعل ابن إدريس استند إلى فعله وفعلهم صلوات الله عليه وآله وما في خبر محمد من قوله (عليه السلام) «فإن كانوا أكثر قاموا خلفه (16)» وما في كثير من عبارات