____________________
والتحرير (1) والذكرى (2) والهلالية والمسالك (3) والميسية» لكن في جملة منها حكم بكراهية امامتهما لمكان هذه الزيادة، وهو خيرة «الروض (4)». وفي «البيان» أن الأولى المنع (5). وفي «المختلف (6) والتحرير (7) والبيان (8) والموجز الحاوي (9) وكشف الالتباس (10) والمسالك (11)» أنه لو فسر التمتام بمن لا يحسن أن يؤدي التاء كانت إمامته ممتنعة. وقال جماعة (12) منهم: وكذا الفأفاء. واستحسن هذا الحكم في «الذخيرة (13)».
وفي «الشرائع (14)» لا تجوز إمامة من يبدل الحرف كالتمتام وشبهه ومقتضى العبارة أن التمتام يبدل الحرف بغيره. وفي «المعتبر (15)» أن الأرث كالتمتام. وفي «المنتهى» بعد أن نقل ما في المبسوط في معنى الأرث قال: هذا التفسير حكاه الأزهري عن المبرد وقال آخرون: الأرث هو الذي يدغم حرفا في حرف ولا يبين الحروف، وقال في الصحاح: الرثة بالضم العجم في الكلام، فعلى التفسير
وفي «الشرائع (14)» لا تجوز إمامة من يبدل الحرف كالتمتام وشبهه ومقتضى العبارة أن التمتام يبدل الحرف بغيره. وفي «المعتبر (15)» أن الأرث كالتمتام. وفي «المنتهى» بعد أن نقل ما في المبسوط في معنى الأرث قال: هذا التفسير حكاه الأزهري عن المبرد وقال آخرون: الأرث هو الذي يدغم حرفا في حرف ولا يبين الحروف، وقال في الصحاح: الرثة بالضم العجم في الكلام، فعلى التفسير