(وتستأدى في سنتين) يجب آخر كل حول نصفها (من مال الجاني) أيضا. وتحديد أسنان المائة بما ذكر (6) أحد الأقوال في المسألة.
____________________
(1) أي دون إبل دية العمد.
(2) أي أكملت الخمس.
(3) منصوب على الحالية أي حال كون أربع وثلاثين ثنية مهيأة ومستعدة لقبول الفحل.
وربما يطلق الطروق على التي ضربها الفحل وهو المراد هنا.
(4) هذا تمام العدد وهي مائة إبل كعدد تسبيح " الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء " عليها سلام الله وصلاته. حيث إن التكبيرة فيه أربعة وثلاثون. والتحميد ثلاثة وثلاثون. والتسبيح ثلاثة وثلاثون. أي الله أكبر. الحمد لله. سبحان الله وهذه التسبيحة مروية عن طرق السنة والشيعة.
وقد ورد في الخبر عن الإمام الصادق عليه السلام: أنه ما عبد الله بشئ من التحميد أفضل منه، بل هو في كل يوم في دبر كل صلاة أحب إلى الصادق عليه السلام من صلاة ألف ركعة في كل يوم، ولم يلزمه عبد فشقي، وما قاله عبد قبل أن يثني رجليه من المكتوبة إلا غفر الله له وأوجب له الجنة. وهو مستحب في نفسه وإن لم يكن في التعقيب.
(5) وهي مائتا بقرة. مائتا حلة. ألف شاة ألف دينار. عشرة آلاف درهم.
(6) أي ما ذكره " المصنف " من تحديد أسنان المائة من الإبل في دية العمد وشبهه.
(2) أي أكملت الخمس.
(3) منصوب على الحالية أي حال كون أربع وثلاثين ثنية مهيأة ومستعدة لقبول الفحل.
وربما يطلق الطروق على التي ضربها الفحل وهو المراد هنا.
(4) هذا تمام العدد وهي مائة إبل كعدد تسبيح " الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء " عليها سلام الله وصلاته. حيث إن التكبيرة فيه أربعة وثلاثون. والتحميد ثلاثة وثلاثون. والتسبيح ثلاثة وثلاثون. أي الله أكبر. الحمد لله. سبحان الله وهذه التسبيحة مروية عن طرق السنة والشيعة.
وقد ورد في الخبر عن الإمام الصادق عليه السلام: أنه ما عبد الله بشئ من التحميد أفضل منه، بل هو في كل يوم في دبر كل صلاة أحب إلى الصادق عليه السلام من صلاة ألف ركعة في كل يوم، ولم يلزمه عبد فشقي، وما قاله عبد قبل أن يثني رجليه من المكتوبة إلا غفر الله له وأوجب له الجنة. وهو مستحب في نفسه وإن لم يكن في التعقيب.
(5) وهي مائتا بقرة. مائتا حلة. ألف شاة ألف دينار. عشرة آلاف درهم.
(6) أي ما ذكره " المصنف " من تحديد أسنان المائة من الإبل في دية العمد وشبهه.