____________________
(1) أي ويشكل إلحاق مثل هذا الضرب الذي أعقبه المرض فمات بالقتل العمدي ولم يقصد الضارب قتله.
(2) وهو الضرب الذي صار سببا للمرض الموجب للتلف.
(3) أي في جواز القصاص، وفي تحقق العمد.
هذا إشكال من " الشارح على المصنف " رحمهما الله.
حاصلة: إما أن نعتبر في تحقق العمد القصد إلى القتل. أو نكتفي بمجرد السببية. وعلى كلا التقديرين لا معنى لقيد " المرض ". لأن القصد إلى القتل مع تحقق القتل كاف في العمدية.
وكذا يحصل العمد لو قلنا بالسببية. فإنها متحققة لو مات المضروب، فإن الضرب صار سببا للمرض الموجب للقتل. فأين موقع المرض؟
(4) من كبس يكبس كبسا. وهو الضغط الشديد. ومنه كبس التمر.
(5) أي لم يوسع له.
(6) أي صار مبتلى باستمرار.
(7) أي لقلة النار، فيمكنه الخروج منها ولم يخرج.
(2) وهو الضرب الذي صار سببا للمرض الموجب للتلف.
(3) أي في جواز القصاص، وفي تحقق العمد.
هذا إشكال من " الشارح على المصنف " رحمهما الله.
حاصلة: إما أن نعتبر في تحقق العمد القصد إلى القتل. أو نكتفي بمجرد السببية. وعلى كلا التقديرين لا معنى لقيد " المرض ". لأن القصد إلى القتل مع تحقق القتل كاف في العمدية.
وكذا يحصل العمد لو قلنا بالسببية. فإنها متحققة لو مات المضروب، فإن الضرب صار سببا للمرض الموجب للقتل. فأين موقع المرض؟
(4) من كبس يكبس كبسا. وهو الضغط الشديد. ومنه كبس التمر.
(5) أي لم يوسع له.
(6) أي صار مبتلى باستمرار.
(7) أي لقلة النار، فيمكنه الخروج منها ولم يخرج.