____________________
(1) هذه الرواية مطابقة للمشهور في أن الحارصة هي القاشرة للجلد وفيها بعير. وفي الدامية بعيران.
راجع (الوسائل) الطبعة الجديدة سنة 1388. الجزء 19 ص 293.
الحديث 14.
(2) نفس المصدر. ص 291. الحديث 6.
فهذا الحديث مخالف للمشهور الذاهب إلى وجوب بعيرين في الدامية.
حيث إنه أوجب بعيرا واحدا.
(3) أي الرواية الأولى المشار إليها في الهامش 1 تدل على الأول وهو قول المشهور كما عرفت في نفس الهامش.
(4) وهي الرواية المشار إليها في الهامش 2 تدل على القول الثاني الذاهب إلى أن الدامية هي الحارصة وفيها بعير خلافا للمشهور الذاهب إلى أن الدامية غير الحارصة وفيها بعيران.
(5) أي كل من يدعي أن في الدامية بعيرا يريد بذلك: الحارصة.
وكل من يدعي أن في الدامية بعيرين يقصد بذلك: الباضعة فالنزاع إذا يكون لفظيا.
(6) مصدر رباعي من سمحق يسمحق سمحاقا وزان دحرج يدحرج دحراجا وهي القشرة الرقيقة فوق عظم الرأس.
راجع (الوسائل) الطبعة الجديدة سنة 1388. الجزء 19 ص 293.
الحديث 14.
(2) نفس المصدر. ص 291. الحديث 6.
فهذا الحديث مخالف للمشهور الذاهب إلى وجوب بعيرين في الدامية.
حيث إنه أوجب بعيرا واحدا.
(3) أي الرواية الأولى المشار إليها في الهامش 1 تدل على الأول وهو قول المشهور كما عرفت في نفس الهامش.
(4) وهي الرواية المشار إليها في الهامش 2 تدل على القول الثاني الذاهب إلى أن الدامية هي الحارصة وفيها بعير خلافا للمشهور الذاهب إلى أن الدامية غير الحارصة وفيها بعيران.
(5) أي كل من يدعي أن في الدامية بعيرا يريد بذلك: الحارصة.
وكل من يدعي أن في الدامية بعيرين يقصد بذلك: الباضعة فالنزاع إذا يكون لفظيا.
(6) مصدر رباعي من سمحق يسمحق سمحاقا وزان دحرج يدحرج دحراجا وهي القشرة الرقيقة فوق عظم الرأس.