(الثامن في إذهاب الصوت) مع بقاء اللسان على اعتداله (6) وتمكنه من التقطيع والترديد (الدية)، لأنه (7) من المنافع المتحدة في الانسان، ولو أذهب معه حركة اللسان فدية وثلثان، لأنه في معنى شلله (8) وتدخل دية النطق بالحروف في الصوت (9)، لأن منفعة الصوت أهمها
____________________
(1) أي تعليل الإمام عليه السلام ذلك بمنعه المعيشة مشعر بأن المراد من منعه المعيشة: عود السلس كل يوم.
(2) أي في كل يوم.
(3) أي كما فهم (العلامة) عود المرض في كل يوم من التعليل المذكور في الرواية.
ومرجع الضمير في منه: (التعليل).
(4) وهو تمام الدية إن دام المرض إلى الليل، وثلثاها المساوي 3 / 666 2 الدينار إن دام إلى الزوال، وثلثها المساوي 3 / 333 1 الدينار إن دام إلى ارتفاع النهار (5) وهي الحالات الثلاث: آخر النهار. نصف النهار. ارتفاع النهار.
وإن دام السلس إلى آخر الليل فالدية كاملة.
(6) أي مع عدم قطعه، ومع تمكنه من تقطيع الكلمات وتكرارها وإفهام الآخرين.
(7) أي الصوت.
(8) أي شلل اللسان.
(9) أي إذا جني على اللسان بحيث لم يتمكن من أداء الحروف كلها أو
(2) أي في كل يوم.
(3) أي كما فهم (العلامة) عود المرض في كل يوم من التعليل المذكور في الرواية.
ومرجع الضمير في منه: (التعليل).
(4) وهو تمام الدية إن دام المرض إلى الليل، وثلثاها المساوي 3 / 666 2 الدينار إن دام إلى الزوال، وثلثها المساوي 3 / 333 1 الدينار إن دام إلى ارتفاع النهار (5) وهي الحالات الثلاث: آخر النهار. نصف النهار. ارتفاع النهار.
وإن دام السلس إلى آخر الليل فالدية كاملة.
(6) أي مع عدم قطعه، ومع تمكنه من تقطيع الكلمات وتكرارها وإفهام الآخرين.
(7) أي الصوت.
(8) أي شلل اللسان.
(9) أي إذا جني على اللسان بحيث لم يتمكن من أداء الحروف كلها أو