الزيادة. أو عصف (4) الريح.
وقيل: يشترط اجتماعهما (5) معا.
وقيل: يكفي ظن التعدي إلى ملك الغير مطلقا (6). ومثله القول في إرسال الماء وقد تقدم الكلام في ذلك كله في باب الغصب (7) ولا وجه لذكرها في هذا المختصر مرتين.
____________________
(1) أي للاستفادة المشروعة منها كما لو أراد الطبخ، أو الدف ء.
(2) في بعض النسخ الموجودة عندنا " يزد " بصيغة المذكر وهو صحيح أيضا، لأن الفاعل ضمير صاحب النار ومؤججها.
(3) أي على ما ذكره " المصنف " في قوله: في ريح معتدلة. أو ساكنة ولم تزد.
(4) أي شدتها. يقال: عصفت الريح أي اشتدت.
(5) أي اجتماع زيادة النار عن قدر الحاجة. وعصف الريح فإذا اجتمعا ضمن المؤجج.
(6) سواء زادت النار عن قدر الحاجة أم لا، وسواء كانت الريح عاصفة أم لا.
(7) في " الجزء السابع " من طبعتنا الحديثة. " كتاب الغصب " من ص 33
(2) في بعض النسخ الموجودة عندنا " يزد " بصيغة المذكر وهو صحيح أيضا، لأن الفاعل ضمير صاحب النار ومؤججها.
(3) أي على ما ذكره " المصنف " في قوله: في ريح معتدلة. أو ساكنة ولم تزد.
(4) أي شدتها. يقال: عصفت الريح أي اشتدت.
(5) أي اجتماع زيادة النار عن قدر الحاجة. وعصف الريح فإذا اجتمعا ضمن المؤجج.
(6) سواء زادت النار عن قدر الحاجة أم لا، وسواء كانت الريح عاصفة أم لا.
(7) في " الجزء السابع " من طبعتنا الحديثة. " كتاب الغصب " من ص 33