قال قال رسول الله (ص) الأيدي ثلث فيد الله عز وجل العليا ويد المعطي التي تليها ويد السائل السفلى واعط الفضل ولا تعجز نفسك.
952 (16) فقيه 451 - من ألفاظ رسول الله (ص) الموجزة التي لم يسبق إليها اليد العليا خير من اليد السفلى.
953 (17) ك 638 ج 2 - عوالي اللئالي عن النبي (ص) قال يا ابن آدم انك ان تبذل الفضل فخير لك وان تمسكه فشر لك ولا تلام على كفاف زائد ممن تعول.
954 (18) ك 529 - الصدوق في الأمالي عن أبي الحسن محمد بن القاسم الاسترآبادي عن أحمد بن الحسن الحسيني عن أبي محمد العسكري عن آبائه عن أمير المؤمنين عليه السلام قال إن العبد إذا مات قالت الملائكة ما قدم وقالت الناس ما أخر فقدموا فضلا يكن لكم ولا تؤخروا كلا يكن عليكم فان المحروم من حرم خير ماله والمغبوط من ثقل بالصدقات والخيرات موازينه وأحسن في الجنة بها مهاده وطيب على الصراط بها مسلكه.
955 (19) ك 644 ج 2 - الآمدي في الغرر عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال المال وبال على صاحبه الا ما قدم منه وقال عليه السلام امسك من المال بقدر ضرورتك وقدم الفضل ليوم فاقتك.
وتقدم في أحاديث باب 16 كراهة استكثار الخير من أبواب المقدمات في كتاب الطهارة ما يدل على استحباب اكثار الخير واتيانه وان قل وفي رواية ابن يسار (7) من باب 18 استحباب التعجيل في أفعال الخير من هذه الأبواب قوله عليه السلام ولا تستقل ما يتقرب به إلى الله عز وجل ولو بشق تمرة وفي غير واحد من أحاديثه ما يدل على استحباب التعجيل بالصدقة.
وفي رواية جابر (3) من باب 9 استحباب تلقين المحتضر الشهادتين في كتاب الطهارة قوله (ص) من ختم له بصدقة يريد بها وجه الله عز وجل دخل الجنة وفي رواية