مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور (ى 27) ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله انه غفور شكور.
(وفي سورة يس ى 47) إذا قيل لهم انفقوا مما رزقكم الله قال الذين كفروا للذين آمنوا أنطعم من لو يشاء الله اطعمه ان أنتم الا في ضلال مبين.
(وفي سورة الشورى 36) والذين استجابوا لربهم وأقاموا الصلاة وأمرهم شورى بينهم ومما رزقناهم ينفقون.
(وفي سورة الحديد ى 7) آمنوا بالله ورسوله وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه فالذين آمنوا منكم وأنفقوا لهم اجر كبير (ى 10) ومالكم الا تنفقوا في سبيل الله ولله ميراث السماوات والأرض لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين انفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير (ى 11) من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله اجر كريم (ى 17) ان المصدقين والمصدقات واقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف لهم و لهم اجر كريم.
(وفي سورة الحشر ى 9) والذين تبوء الدار والايمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون.
(وفي سورة المنافقون ى 10) وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فاصدق وأكن من الصالحين.
(وفي سورة التغابن ى 16) فاتقوا الله ما استطعتم واسمعوا وأطيعوا وأنفقوا خيرا لأنفسكم ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون.
(ى 17) ان تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم ويغفر لكم والله شكور رحيم.
وما تدل على تأكد استحباب الانفاق والصدقة من الآيات كثيرة جدا وتأتي طائفة منها في الأبواب الآتية فلاحظ.
937 (1) كا 162 - محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن علي بن