التاسع: الحقنة.
____________________
أرجعه إلى الخارج كما هو متيسر أحيانا، وهذا أيضا من مبعدات مرامهم في المسألة.
وتوهم أنه لو أرجعه يكون من القئ، لا يخلو عن تأسف.
قوله مد ظله: وابتلعه.
هذا أيضا خروج عن فروع هذه المسألة، كما عرفت.
قوله مد ظله: الدخان.
قد مر وجه اللحوق وعدمه في ذيل المسألة الأخيرة، ويؤيد عدم اللحوق، مضافا إلى قصور الأدلة المقتضية للحوقه به، وجود الدخنة في رواية ابن سعيد، عن الرضا (عليه السلام)، قال: سألته عن الصائم يتدخن بعود أو بغير ذلك، فتدخل الدخنة في حلقه قال: جائز لا بأس به (1).
قوله مد ظله: على الأحوط.
وذلك إما لأجل أنه من الغليظ الملحق بالغبار الغليظ، لالغاء الخصوصية أو لأجل صدق الشرب فعلا، وفي عصرنا، أو لأجل تنافيه في
وتوهم أنه لو أرجعه يكون من القئ، لا يخلو عن تأسف.
قوله مد ظله: وابتلعه.
هذا أيضا خروج عن فروع هذه المسألة، كما عرفت.
قوله مد ظله: الدخان.
قد مر وجه اللحوق وعدمه في ذيل المسألة الأخيرة، ويؤيد عدم اللحوق، مضافا إلى قصور الأدلة المقتضية للحوقه به، وجود الدخنة في رواية ابن سعيد، عن الرضا (عليه السلام)، قال: سألته عن الصائم يتدخن بعود أو بغير ذلك، فتدخل الدخنة في حلقه قال: جائز لا بأس به (1).
قوله مد ظله: على الأحوط.
وذلك إما لأجل أنه من الغليظ الملحق بالغبار الغليظ، لالغاء الخصوصية أو لأجل صدق الشرب فعلا، وفي عصرنا، أو لأجل تنافيه في