____________________
نعم، إنكار الاطلاق لأخبار الباب - من أجل أنه إطلاق سكوتي - ممكن، لأن الغلبة مع عدم التعدي الفاحش، فلا يحصل من ترك الاستفصال شئ، كما لا يخفى.
قوله مد ظله: من خارج.
قد مر وجهه، ولا يختص الحكم بالنجاسة، فإن بحكمها المتنجس.
والأولى أن يقال: وأن لا يتنجس بمنجس آخر فإنه يشمل صورة وصولها إليه، أو ورود الماء عليها.
قوله مد ظله: مثل الدم.
يندرج ذلك في الشرط السابق، لأنه شئ أجنبي خارج، كدم البواسير والنواسير وأمثالهما، فما في بعض الكتب، من عده شرطا آخر (1)، في غير محله.
قوله مد ظله: على الأحوط.
فيما إذا كان يتبدل الخرء بالدم في الجوف، ربما يشكل القول بنجاسته (2).
اللهم إلا أن يقال: بعدم ثبوت الاطلاق في الباب رأسا، فيرجع إلى
قوله مد ظله: من خارج.
قد مر وجهه، ولا يختص الحكم بالنجاسة، فإن بحكمها المتنجس.
والأولى أن يقال: وأن لا يتنجس بمنجس آخر فإنه يشمل صورة وصولها إليه، أو ورود الماء عليها.
قوله مد ظله: مثل الدم.
يندرج ذلك في الشرط السابق، لأنه شئ أجنبي خارج، كدم البواسير والنواسير وأمثالهما، فما في بعض الكتب، من عده شرطا آخر (1)، في غير محله.
قوله مد ظله: على الأحوط.
فيما إذا كان يتبدل الخرء بالدم في الجوف، ربما يشكل القول بنجاسته (2).
اللهم إلا أن يقال: بعدم ثبوت الاطلاق في الباب رأسا، فيرجع إلى