فأمر عمر قنفذا أن يضربها بسوطه، فضربها بالسوط على ظهرها وجنبيها إلى أن أنهكها وأثر في جسمها الشريف (1).
وفي رواية: ضربها قنفذ على وجهها وأصاب عينها (2).
وفي رواية أخرى: ألجأها قنفذ إلى عضادة بيتها ودفعها فكسر ضلعا من جنبها فألقت جنينا من بطنها، فلم تزل صاحبة فراش حتى ماتت من ذلك شهيدة (3).
وفي روايات أخرى: ضربها على رأسها أو ذراعها أو كتفها، أو عضدها وبقي أثر السوط في عضدها مثل الدملج (4)، أو لكزها بنعل السيف، وأن الضرب الصادر منه كان السبب في إسقاط جنينها (5) أو كان أقوى سبب في ذلك (6).
وفي رواية: ضربها خالد بن الوليد أيضا بغلاف السيف.
وفي رواية: ضغطها خالد بن الوليد خلف الباب فصاحت.. ولذا أسند بعض الثقات إسقاط الحمل إلى خالد أيضا (7).
وفي رواية ضربها المغيرة بن شعبة حتى أدماها، أو دفع الباب على بطنها..