أو وقع له من خلل في إيراد، إنه هو الغفور الرحيم البر الكريم.
والمرجو ممن يقف على هذا التعليق ويرى فيه خطأ أو خللا أن يصلحه وينبه عليه ويوضحه ويشير إليه، حائزا بذلك مني شكرا جميلا، ومن الله تعالى أجرا عظيما جزيلا.
وفرغ من تسويده مؤلفه الفقير إلى الله تعالى الغني علي بن محمد علي الطباطبائي منتصف ليلة الجمعة، وهي السابعة والعشرون من شهر صفر سنة اثنين وتسعين ومائة بعد الألف من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل صلوات وتسليمات وتحية.
* * *