ولو صح لما كان (1) لهم فيه حجة، لان معنى هذا الخبر منسوخ بيقين، لأنه موافق لما كان الناس عليه قبل نزول الآية، ووردت الآية بشرع زائد لا يجوز تركه ولا تخصيصه * وذكروا أيضا حديثين صحيحين: أحدهما من طريق عائشة أم المؤمنين:
(التمست رسول الله صلى الله عليه وسلم في الليل فلم أجده، فوقعت يدي على باطن قدمه وهو ساجد (2)) *