ريق أي يجمع يديه ويقرأ فيهما وينفث ثم يمسح بهما على موضع الألم (1689) عن زيد بن أسلم أن رجلا الحديث له شواهد مسندة فاحتقن الجرح الدم قال الباجي أي فاض وخيف عليه منه (1690) عن يحيى بن سعيد قال بلغني أن أسعد بن زرارة الحديث وصله بن ماجة من حديث جابر من الذبحة قال في النهاية بفتح الباء وقد تسكن وجع يعرض في الحلق من الدم وقيل قرحة تظهر فيه فينسد معها وينقطع النفس (1692) أخذت الماء فصبته بينها وبين جيبها أي صوفها وهذا أحسن ما يفسر به قوله
(٦٧٩)