يتبع بتشديد التاء شعب الجبال قال بن عبد البر هكذا وقع في هذه الرواية بالباء وهو عندهم غلط وإنما يرويه الناس شعف بفتح الشين المعجمة والعين المهملة وفاء جمع شعفة كأكم وأكمة وهي رؤوس الجبال ومواقع القطر بالنصب عطفا على شعب أي بطون الأودية (1745) مشربته بضم الراء وفتحها الغرفة (1746) مالك أنه بلغه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما من نبي إلا قد رعى الغنم الحديث ورد موصولا من حديث عبد الرحمن بن عوف وأبي هريرة وجابر بن عبد الله قال بعضهم رعاية الأنبياء الغنم إنما كانت على سبيل التعليم والتدريب في رعاية أمتهم وقال الباجي يحتمل أن يكون ذلك لما أخذوا بحظ من التواضع
(٦٩٨)