(1647) في معي بكسر الميم مقصور واحد الأمعاء وهي المصارين في سبعة أمعاء هي عدة أمعاء الانسان ولا ثامن لها كما بين في التشريح (1648) ضافه ضيف قيل هو ثمامة بن أثال الحنفي وقيل جهجاه الغفار حكاهما الباجي (1649) إنما يجرجر بضم أوله وفتح الجيم وسكون الراء ثم جيم مكسورة وراء من الجرجرة وهي صوت وقوع الماء في الجوف ورواه بعض الفقهاء بفتح لجيم الثانية على البناء للمفعول ولا يعرف في الرواية في بطنه نار جنهم بالنصب على أنه مفعول والفاعل ضمير الشارب وبالرفع على أنه فاعل على أن النار هي التي تصوت في البطن أو على أنه خبر أن وما موصولة قال الباجي سماه مجرجرا للنار تسمية الشئ باسم ما يؤل إليه (1650) عن أبي المثنى الجهني قال بن عبد البر لم أقف على اسمه نهى عن النفخ في
(٦٦٧)