____________________
قوله مد ظله: وبالتبري.
إجماعا محكيا عن الخلاف (1) والغنية (2) وهو الظاهر من التذكرة (3) وهو المفروغ عنه عندهم، لأنه يرجع إلى عدم المقتضي للخيار، ضرورة أنه إذا باع على أن يكون العيب على المشتري، فلا خيار، وهذا مثله في الحقيقة. ويدل على الحكم في الجملة صحيح زرارة السابق (4).
ولعل إجمال الدليل اللفظي، أوجب ذهاب الإسكافي إلى المناقشة في سقوطه به في صورة الاجمال (5)، بعد عدم صلاحية بناء العقلاء للمرجعية، حيث إن الحكم في باب العيب على خلاف مذاق العرف، فاغتنم.
قوله مد ظله: استحقاق مطالبة.
وهو الظاهر من الأصحاب (رحمهم الله) حيث عدوا التبري عن العيوب من
إجماعا محكيا عن الخلاف (1) والغنية (2) وهو الظاهر من التذكرة (3) وهو المفروغ عنه عندهم، لأنه يرجع إلى عدم المقتضي للخيار، ضرورة أنه إذا باع على أن يكون العيب على المشتري، فلا خيار، وهذا مثله في الحقيقة. ويدل على الحكم في الجملة صحيح زرارة السابق (4).
ولعل إجمال الدليل اللفظي، أوجب ذهاب الإسكافي إلى المناقشة في سقوطه به في صورة الاجمال (5)، بعد عدم صلاحية بناء العقلاء للمرجعية، حيث إن الحكم في باب العيب على خلاف مذاق العرف، فاغتنم.
قوله مد ظله: استحقاق مطالبة.
وهو الظاهر من الأصحاب (رحمهم الله) حيث عدوا التبري عن العيوب من