____________________
المانعة (1).
ويشكل العمل بهذه الروايات، لأجل إباء قوله (عليه السلام): الغناء مما وعد الله عليه النار (2) عن مثل هذا التقييد.
ولأجل أن المطلقات الكثيرة الواردة في المقامات المختلفة البالغة إلى حد التواتر (3) والأكثر، تأبى عن التقييد برواية، فإن من المحتمل قويا كون روايات أبي بصير، رواية واحدة مختلفة الاسناد إلى أبي بصير، فيلزم التعارض، ولا تقاوم هي ذاك قطعا.
ولأجل إعراض القدماء (4)، في احتمال قوي لما سمعت منا، وعمل المتأخرين كالمحقق والعلامة (5)، لا يورث شيئا كسرا وجبرا.
نعم، ولأجل احتمال كون الغناء في المستثنى المرتبة الأولى منه على ما عرفت من بعض البحث فيه.
ويشكل العمل بهذه الروايات، لأجل إباء قوله (عليه السلام): الغناء مما وعد الله عليه النار (2) عن مثل هذا التقييد.
ولأجل أن المطلقات الكثيرة الواردة في المقامات المختلفة البالغة إلى حد التواتر (3) والأكثر، تأبى عن التقييد برواية، فإن من المحتمل قويا كون روايات أبي بصير، رواية واحدة مختلفة الاسناد إلى أبي بصير، فيلزم التعارض، ولا تقاوم هي ذاك قطعا.
ولأجل إعراض القدماء (4)، في احتمال قوي لما سمعت منا، وعمل المتأخرين كالمحقق والعلامة (5)، لا يورث شيئا كسرا وجبرا.
نعم، ولأجل احتمال كون الغناء في المستثنى المرتبة الأولى منه على ما عرفت من بعض البحث فيه.