الأخ شامس. جزاك الله خير.
هذه المقالة تعتمد على حديث في الكافي صححه المجلسي في مرآة العقول والخميني في الحكومة الاسلامية. والمطلوب من الشيعة الرد، خصوصا وإني لم أجلب حديث مكذوبا أو ضعيفا عندهم. فلماذا تتهمون أبا بكر رضوان الله عليه بغصبه فدك، مع أن دليله مجمع على صحته بين السنة والشيعة!!
ثم سؤالي هو: هل يرى الشيعة أن إغضاب السيدة فاطمة لا يجوز، وإغضاب رسول الله جائز؟!! إن الاستدلال بحديث (يغصبني ما يغضبها) في واقعة فدك غير ملائم. لأن اغضاب فاطمة رضوان الله عليها مشروط بعدم إغضاب الله ورسوله أولا، والسيدة فاطمة لم يصلها الحديث وظنت أنه غير صحيح في بادئ الأمر.
* وكتب شامس 22 بتاريخ 12 - 5 - 1999، الخامسة مساء:
أين الرد يا شيعة يا سادة يا محترمين؟
* وكتب سماحة بتاريخ 22 - 5 - 1999، الثامنة مساء:
الشيعة يردون، ولكن تحذف ردودهم بسرعة!!!
* وكتب العاملي بتاريخ 5 - 5 - 1999، العاشرة صباحا:
فدك ليست هي القضية.. بل رمز لقضية الخلافة:
إن موقف الزهراء عليها السلام من خلافة أبي بكر وعمر يتضمن عدة قضايا، لابد أن نوضح حدود كل واحدة منها أولا، تحديدا شرعيا وقانونيا ثم نبحثها. ولا يصح أن نصادر المسألة، ونصورها على أنها مسألة مطالبة