* وكتب جميل 50 بتاريخ 18 - 6 - 1999، الثانية صباحا:
شكر الله جهودكم أيها المحبون لأهل البيت، غير المجازفين ببضاعة الولاء وهو وصية نبيكم وأمانة ربكم، وأخص بالشكر الأخ العزيز التلميذ (الأستاذ) ولكن.. ماذا... أين أنت يا محب؟!!!
* وكتب محب أهل البيت بتاريخ 18 - 6 - 1999، الثالثة صباحا:
حسين الشطري بالإضافة إلى مدافع عن الحقيقة: لم أستطع قراءة ردكم بتمعن وكل واحد ما شاء الله كاتب لي مقالة كاملة ويحتاج رد مفصل، وهذا يأخذ وقت، سأرى متى تتسنى لي فرصة لقراءة ردكم مرة ثانية والرد عليه.
جميل 50.. ما أدري ماذا أتصرف مع أمثالك ممن يقفون موقف جماهير المصارعة الحرة وغيرها ويصفقون ويطبلون وكأني منسحب، مع أني لم أقرأ الرد إلا الآن، بل كتبت ردي العصر وفتحت الكمبيوتر ليلا لأجد رد الشطري ومدافع، فهل هذا الوقت يكفي لإصدار حكم علي؟!!
* فكتب جميل 50 بتاريخ 18 - 6 - 1999، الثالثة صباحا:
عفوا من الأخ (محب...) ليس من ديدني الوقوف موقف الجماهير يا أخي، وإنما أحببت أن أمسح العرق عن جبين هذين اللذين إن كتبا كان الدليل حليف هما، وإن نطقا كان البيان أساسهما. ووالله إني من أصحاب الأشغال والارتباطات، ولا أقوى على المراجعة... حتى أنني قرأت موضوعك هذا، وأحببت أن أراجع الرواية، ولم أستطع حتى دخل عليك التلميذ.. وعندما أجد مثل هذين أحبهما محبتي للصدق والحقيقة، وليس بضائر أكتب حسب المنهج العلمي وسوف أشجعك...