تدل على غضب فاطمة رضي الله عنها على زوجها... فهذه رواياتكم من كتبكم وليست من صحيح البخاري... أما غضبها على الصديق رضي الله عنه.. فكتبنا غير صحيحة عندكم.. لكن.. كتبكم هي الصحيحة!!! فما تقولون عن هذه المسألة؟
ذكر المجلسي في حق اليقين: أنها قبل موتها رضيت عن الشيخين وذلك بعدما مشيا إليها وزاراها عند موتها. ص: 180. وكذلك ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة.. هل كتبكم تكذب أيضا... والسلام على أهله.
* فكتب عبد الحسين البصري بتاريخ 6 - 1 - 2000، الخامسة صباحا:
الزميل الفاروق. ليس للعلامة المجلسي كتاب باسم حق اليقين! أرجو التأكد من المصدر الذي نقلت منه مع ذكر السند. ولكم الشكر.
* وكتب محمد إبراهيم بتاريخ 6 - 1 - 2000، الواحدة ظهرا:
أشكر الأخ الفاروق أعزه الله على هذا البحث المهم جدا. في خضم هذا البحث هناك سؤال مهم جدا: إذا كان أبو بكر قد اغتصب فدك من فاطمة عليها السلام (حسب أقوال الشيعة) فلماذا لم يرد علي فدكا إلى ولد فاطمة عليها السلام في فترة خلافته؟؟
* وكتب الفاروق بتاريخ 7 - 1 - 2000، الرابعة إلا ربعا صباحا:
السيد مشرف الحوار العام، تحية طيبه وبعد:
لن أخفي عليك سرا إذا قلت لك أنك لست الوحيد الذي قال بأن حق اليقين ليس للمجلسي، يا البصري حق اليقين للمجلسي، ولك أن تشتريه من مكتبة الألفين في الكويت.